أكثر من 100 شهيد بنيران وغارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر الثلاثاء "رغم الحرارة الشديدة".. مصر تتعرض لأمطار غزيرة بشكل مفاجئ ترامب: سنملأ الاحتياطي الاستراتيجي من النفط عندما تكون الظروف مواتية مصدر رسمي: اعتراض الصواريخ اليمنية يكون خارج الأجواء الأردنية رصد أجسام مضيئة في سماء الأردن - فيديو محافظ العاصمة يمنع فعالية دعى إليها الملتقى الوطني في الرابية الجمعة استقالة المكتب السياسي لحزب الميثاق تنقلات بين السفراء - تفاصيل موظف بمصنع المشروبات السامة: استخدام الميثانول للتهرب الضريبي حراك نيابي موسع لإلغاء قرار رفع الحد الأدنى لدراسة الطب سجن وغرامة تصل 500 دينار لمن يتلاعب بأرقام المركبات 339 مليون دولار صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي الواردة للأردن أمريكي يقتل شقيقته ويصيب والديه بالرصاص! CBS : ترامب وقع أمرا تنفيذيا لتخفيف العقوبات عن سوريا "وول ستريت" تتجاوز الأزمات وتبلغ ذروتها التاريخية... فهل تستمر؟
مع جرائم عصابات الاحتلال الصهيوني بحق أبناء فلسطين والمصلين في القدس الشريف وباحات المسجد الأقصى نتذكر وجود دولة محتلة اسمها فلسطين فيها أولى القبلتين وثالث الحرمين مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم أيام الشهر الفضيل لان مالذ وطاب من المأكولات وكيلو القطايف يصبح شغلنا الشاغل فما يحدث في القدس وغزة ليس جديدا ولا مستغربا من هذه الفئة القذرة من البشرية التي فرضت على العالم اجمع محرقة الهولوكست المزعومة والعالم يعبد ويركع لما يسمى باسرائيل ومنهم مسلمون وعربا يطبلون ويزمرون لكل جريمة صهيونية بحق الشعب الفلسطيني والاعلام الصهيوني المهيمن استطاع حصر القضية الفلسطينية ببيت المقدس بينما حرمة اراقة دم الإنسان المسلم واهانته اشد عند الله من هدم الكعبة حجرا حجر لان الحجر يمكن إعادة بناءه وحكومة الزنديق نتنياهو تلجأ للتنكيل بشعب فلسطين وغزة كلما فشل في ارضاء أبناء جلدته واختلف معهم فالاحتجاجات التي ملأت اراضي الاحتلال كادت تودي بحكومته فلجأ لهذه الجريمة لاطالة حياة حكومته اللعينة المجرمة التي تقوم على جثث الشهداء والأطفال والناس العزل وبعد القدس جاء دور غزة وبمباركة دولة الإرهاب أمريكا وكلابها وبعض العربان أمام العالم ومع تخاذل وضعف أمة محمد وما علينا الا الاستماع لخطب المساجد وبيانات الاستنكار السخيفة التافهة التي أصبحت تكتب بيد من لايعرف صياغة جملة عربية واحدة وتصدر مخاجلة ودكاكين الاحزاب غارقة في سباتها وغيابها بانتظار دعمها المالي فأين كرامة المسلم وجيش المعتصم الذي هب لنصرة امرأة صاحت وامعتصماه فحشد جيش المسلمين لنصرتهت فعذرا للمعتصم بالله وصلاح الدين أن نسينا وتهاونا بمسرى رسول الله .