" التنمية الوطني" :خطاب الملك في قمة الدوحة عبّر عن ضمير الأمة ورفض العدوان على قطر أبرز ما جاء في كلمات قادة وزعماء الدول العربية والاسلامية خلال قمة الدوحة الطارئة الملك عبد الله الثاني من قمة الدوحة : ردّنا يجب أن يكون حاسماً ورادعاً الرئيس اللبناني: لنقول للعالم إننا جاهزون للسلام وفقا لمبادرة السلام العربية السوداني: أمن الدول العربية والإسلامية ليس ملفاً للتفاوض الرئيس الفلسطيني يطالب المجتمع الدولي بمحاسبة "إسرائيل" الشرع: من نوادر التاريخ أن يُقتل المفاوض ويُستهدف الوسيط بينهم وزيرة في حكومة الإحتلال: مداهمات لمنازل مقربين من نتنياهو وبن غفير بتهم فساد ومخدرات لبنان: إحباط مخططات إرهابية وتفكيك شبكة تهريب وتجسس للكيان الإسرائيلي السيسي: إسرائيل تسعى لتحويل المنطقة إلى ساحة مستباحة الملك في قمة الدوحة: ردّنا يجب أن يكون واضحاً وحاسماً ورادعاً الدغمي: سموتريش "كلب مسعور" .. وعلى الأردنيين الاستعداد للحرب أمير قطر: إذا كانت "إسرائيل" تريد اغتيال قيادات حماس فلماذا تفاوضها انطلاق أعمال القمة العربية الإسلامية الطارئة لبحث الهجوم "الإسرائيلي" على قطر نتنياهو لا يستبعد شن المزيد من الضربات على قادة حماس
القسم : دولي - نافذة شاملة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 02/11/2024 توقيت عمان - القدس 11:43:19 PM
اسبانيا تطلب دعم الاتحاد الأوروبي مع ارتفاع عدد ضحايا الفيضانات إلى 211 شخصا
اسبانيا تطلب دعم الاتحاد الأوروبي مع ارتفاع عدد ضحايا الفيضانات إلى 211 شخصا

شهدت إسبانيا أسوأ الفيضانات المدمرة في تاريخها الحديث، حيث أسفرت هذه الكارثة عن وفاة ما لا يقل عن 211 شخصًا، ولا يزال العشرات في عداد المفقودين، بعد أن اجتاحت الأمطار الغزيرة منطقة فالنسيا الشرقية.

 

وقد طلب رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز دعم الاتحاد الأوروبي لمساعدة إسبانيا على التعافي من "أخطر فيضانات شهدتها قارتنا حتى الآن هذا القرن".

 

وأوضح في مؤتمر صحفي بمدريد، أن الحكومة الإسبانية بدأت الإجراءات لطلب مساعدات من صندوق التضامن الأوروبي واستفادة من موارد الدعم المجتمعي الأخرى.

 

ومن المتوقع أن تصدر الحكومة قرارًا بإعلان "حالة الطوارئ" يوم الثلاثاء، مما سيسمح بسرعة الحصول على المساعدات المالية بعد أن أودت الفيضانات المدمرة بحياة 211 شخصًا حتى الآن.

 

كما أكّد سانشيز في بيان تلفزيوني في وقت سابق، أنه سيتم إرسال 5000 جندي إضافي من الجيش للمساعدة في عمليات البحث والتنظيف، بجانب 2500 جندي تم نشرهم بالفعل. وأضاف: "إنها أكبر عملية تقوم بها القوات المسلحة في إسبانيا خلال زمن السلم".

 

وتشير التقديرات إلى أن هذه المأساة تعد الأسوأ في أوروبا منذ عام 1967، عندما أودت الفيضانات بحياة 500 شخص في البرتغال.

 

وفي سياق متصل، تقدّم المتطوعون إلى مركز مدينة الفنون والعلوم في فالنسيا للمشاركة في أول عملية تنظيف منسقة نظمتها السلطات الإقليمية، حيث تم تحويل هذا المكان إلى مركز العمليات الرئيسي للمساعدة.

 

وفي ضاحية بيكانيا في فالنسيا، عبرت صاحبة متجر، إميليا البالغة من العمر 74 عامًا، عن مشاعر الإحباط قائلة: "نشعر بالتخلي عنا، هناك الكثير من الناس الذين يحتاجون إلى المساعدة. ليست مشكلتي وحدي، بل جميع المنازل، نحن نتخلص من الأثاث، نتخلص من كل شيء".

 

وأضافت: "متى ستصل المساعدة للحصول على ثلاجات وغسالات؟ لأننا لا نستطيع حتى غسل ملابسنا أو الاستحمام."

 

وفي نفس السياق، قالت الممرضة ماريا خوسيه جيلابيرت، 52 عامًا، التي تعيش أيضًا في بيكانيا: "نحن محبطون لأن لا يوجد بصيص من الأمل هنا في الوقت الحالي، ليس لأنهم لا يأتون للمساعدة، بل لأن المساعدة تأتي من جميع أنحاء إسبانيا، ولكن سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تصبح هذه المنطقة قابلة للسكن مرة أخرى."

 

ومن جهة أخرى، أدت العاصفة إلى إصدار تحذير جوي جديد في جزر البليار وكاتالونيا وفالنسيا، حيث من المتوقع أن تستمر الأمطار خلال عطلة نهاية الأسبوع.

الحقيقة الدولية - وكالات

Saturday, November 2, 2024 - 11:43:19 PM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2025