نقابة الصحفيين تدين حادثة الاعتداء على الصحفي الحباشنة "أبوعبيدة": عملية بيت حانون ضربة لهيبة جيش الاحتلال ومعركة الاستنزاف مستمرة استئناف محادثات وقف إطلاق النار في غزة بالدوحة التنمية الاجتماعية : عرضنا ايواء متضرري بناية اربد لمكان مهيأ فندقيا إزالة بناية إربد بعد توصيات من مجلس البناء الوطني المومني: لا نتهم أحدا بالاعتداء على الحباشنة اعتداء على الزميل فارس الحباشنة من ملثمين 3099 طنا من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي الثلاثاء 13 شهيدًا في قصف "إسرائيلي" لمنازل ومراكز إيواء في غزة التربية تنهي تصحيح العربي والإنجليزي ونسبة الخطأ 0% طائرات سلاح الجو الملكي تواصل إخماد الحرائق في سوريا مقتل 5 جنود صهاينه وإصابة 10 آخرين على الأقل في عملية كبيرة بشمال غزة قرار بإزالة بناية إربد بعد توصيات من مجلس البناء الوطني وفيات من الاردن وفلسطين اليوم الثلاثاء 8 – 7 – 2025 باحثون يستخدمون "أوامر خفية" للتلاعب بتقييم الذكاء الاصطناعي

القسم : محلي - نافذة على الاردن
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 01/06/2023 توقيت عمان - القدس 9:34:02 AM
قصر زهران العامر .. شاهد على زفاف الأب والإبن والجد
قصر زهران العامر .. شاهد على زفاف الأب والإبن والجد

 شهد قصر زهران العامر في جبل عمان زفاف جلالة الملك عبدالله الثاني من الملكة رانيا العبدالله في العام 1993، وقبله زفاف والده الملك الراحل الحسين بن طلال من الأميرة منى والدة الملك عبدالله عام 1961، فيما يشهد اليوم أيضا عقد قران سمو الأمير الحسين بن عبدالله ولي العهد والسعودية رجوة السيف.

 

القصر بني في العام 1957 -وهو القصر الملكي الرابع بعد "رغدان" و"القصر الصغير" و"بسمان"- في منطقة اختيرت لتكون حيّاً دبلوماسياً في غرب عمّان، ومع اتساع العمران، اختلطت المباني الحديثة بالسفارات وأحاطت بالقصر.

 

ويتشابه قصر زهران مع قصر رغدان من حيث ارتفاع البناء وبساطة التصميم الداخلي وروعته.

 

واستُخدم القصر لإقامة الملكة "زين الشرف" (جدّة جلالة الملك عبدالله الثاني، ووالدة جلالة الملك الحسين، وزوجة جلالة الملك طلال)، حتى وفاتها في 24 نيسان 1994، وظلّ القصر بعد ذلك مقراً هاشمياً تجري فيه بعض المراسم.

 

وتقام مراسم عقد القران في بث مباشر من القصر عند الساعة الخامسة مساء، قبل أن ينقل الموكب الأحمر ولي العهد وعروسه من قصر زهران إلى قصر الحسينية.

 

اما قصر الحسينية فبني في عام 2006، غرب العاصمة عمّان، بجوار مسجد الملك الباني الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، وحدائق الحسين ومتحف السيارات الملكي ومتحف الأطفال.

 

ويضم القصر المكاتب الجديدة لجلالة الملك عبد الله الثاني، ومكتب جلالة الملكة رانيا العبدالله، ومكتب سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وليّ العهد.

 

ويجمع القصر، من حيث التصميم، بين التراث المعماري العربي الإسلامي، المتمثل في الأقواس والزخارف على الجدران والأبواب، وبساطة التصميم الداخلي وروعته.

 

ويحتوي قصر الحسينية على مكتبَي رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ورئيس التشريفات الملكية، وكذلك القاعات التي تجري فيها المباحثات الثنائية والموسّعة خلال زيارات الضيوف الرسميين للمملكة.

 

كما يحتوي القصر على قاعة للطعام وأخرى للاحتفالات الكبرى، وساحة للمراسيم الخارجية يتم فيها استقبال ملوك الدول ورؤسائها، وتقع في المساحة الفاصلة بين القصر ومسجد الملك الحسين.

 

ويُجري جلالة الملك المعظم، في رحاب هذا القصر، معظم اجتماعاته اليومية ومقابلاته الرسمية.

 

وأُطلق اسم "الحسينية" على هذا القصر نظراً لوجوده بجوار مسجد جلالة الملك الحسين بن طلال، طيّب الله ثراه.

 

الحقيقة الدولية - الرصد

Thursday, June 1, 2023 - 9:34:02 AM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023