تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! غوارديولا يحبط جماهير مانشستر سيتي ويسعد عشاق صلاح! خبراء يدعون مشاركة مجتمعية واسعة في مكافحة الجريمة قبل وقوعها... فيديو بأيدي كفاءات وطنية.. سلطنة عُمان تنجح بإجراء أول عملية زراعة قلب من شخص متوفى دماغيا لمريض آخر برشلونة يتلقى ضربة موجعة قبل مواجهتيه الحاسمتين ضد إنتر وريال مدريد هيئة أمريكية توجه نداء عاجلا لترامب لدرء ضرر لا يمكن إصلاحه فاعليات تهنئ عمال الوطن بمناسبة عيد العمال الجيش الباكستاني يجرى تدريبات حربية واسعة النطاق في ظل التوترات مع الهند مصدر عسكري: مقتل 6 جنود بقصف شنه الدعم السريع في كوستي غارات جوية تستهدف محيط مدينة صعدة شمال اليمن الحكومة تنهي مشاوراتها لتقديم مقترحات لتعديل نظام تنظيم البيئة الاستثمارية الجمارك تضبط ١٣١٦٢ كروز دخان في 3 قضايا منفصلة أمين عام الاقتصاد الرقمي تتابع ميدانيًا سير عمل مراكز الخدمات الحكومية مصادر: ترامب يقيل مستشار الأمن القومي ونائبه "الأشغال" تبدأ بإنشاء طريق خدمة على مسربين من طريق المطار عند محطة المناصير
بقلم العميد الركن المتقاعد: اسماعيل عايد الحباشنة
...الوعي وحده من يجعلك تخرج من معارك الفكر سليمًا، ويحمل لك التفسير الصحيح للمعاني في جوفه، والجهل وحده من يجعلك غير مدرك ذهنيًا، وتقبل الفكرة كما هي!!
لقد تحدثنا أكثر من مرة أننا نحتاج إلى التوقف عند بعض المحطات التاريخية في بلادنا وفي العالم المحيط بنا، لأنها تؤثر فينا كما نؤثر فيها، الأمر الذي يجعلنا نهتم بما جرى في هذه المحطات لنأخذ منها العبر ونحن نعبر للمستقبل، مستصحبين إيجابيات الماضي ومتجاوزين سلبياته.
بأحرف من نور، وأناس لا موقف لهم، يسمعون فقط ولا يقرؤون، وكثير لا يريدون أن يتحملوا المسؤولية. فأزمة الوعي والإخلاص والمسؤولية، لتكون الأفعال مصدقة للأقوال، هي من أشد الأزمات التي تعصف بأحوالنا.
الحضارة والحرية والديمقراطية، والانسياق وراء التطور، والغطاء المتشدق بحقوق الإنسان، أمور كلها جعلتنا نعيش حالة من الفوضى والارتباك. والمؤكد أنني كغيري من البشر...
أعتقد أننا كثيرًا من الأحيان لم نخطط بوعي، خصوصًا عند الوهلة الأولى في لقائنا أو تعاملنا مع الأشخاص، وهي نتائج صدف تمليها علينا الظروف التي نشؤوا فيها وتحيط بهم، وتدفعنا إلى التعامل معهم. ولولا سنة الحياة وكونيتها، وأننا أحيانًا مجبرون على التعامل مع الأشخاص، لما تعلمنا ولما أُوصدت تلك الأبواب في وجوهنا...
وللحديث بقية...