تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! غوارديولا يحبط جماهير مانشستر سيتي ويسعد عشاق صلاح! خبراء يدعون مشاركة مجتمعية واسعة في مكافحة الجريمة قبل وقوعها... فيديو بأيدي كفاءات وطنية.. سلطنة عُمان تنجح بإجراء أول عملية زراعة قلب من شخص متوفى دماغيا لمريض آخر برشلونة يتلقى ضربة موجعة قبل مواجهتيه الحاسمتين ضد إنتر وريال مدريد هيئة أمريكية توجه نداء عاجلا لترامب لدرء ضرر لا يمكن إصلاحه فاعليات تهنئ عمال الوطن بمناسبة عيد العمال الجيش الباكستاني يجرى تدريبات حربية واسعة النطاق في ظل التوترات مع الهند مصدر عسكري: مقتل 6 جنود بقصف شنه الدعم السريع في كوستي غارات جوية تستهدف محيط مدينة صعدة شمال اليمن الحكومة تنهي مشاوراتها لتقديم مقترحات لتعديل نظام تنظيم البيئة الاستثمارية الجمارك تضبط ١٣١٦٢ كروز دخان في 3 قضايا منفصلة أمين عام الاقتصاد الرقمي تتابع ميدانيًا سير عمل مراكز الخدمات الحكومية مصادر: ترامب يقيل مستشار الأمن القومي ونائبه "الأشغال" تبدأ بإنشاء طريق خدمة على مسربين من طريق المطار عند محطة المناصير

القسم : بوابة الحقيقة
تصفية شركات التأمين إلى متى ؟؟
نشر بتاريخ : 1/14/2023 9:18:59 AM
المهندس رابح بكر

عندما أقرأ عنوان في جريدة او موقع اخباري إلكتروني عن تصفية شركة تأمين يتبادر إلى ذهني المواطن المتضرر الذي ينتظر تعويضه عن حادث لمركبته بفارغ الصبر او ذاك الموظف البسيط الذي يعمل ٨ ساعات او اكثر فينتظر نهاية الشهر ليستلم راتبه لتسديد التزاماته او المساهم المسكين او صاحب الكراج  وغيرهم ومنهم من يقبع بالسجن لعدم سداد التزاماته بينما مجلس الإدارة و المدير العام وحاشيته والمدير المالي  يسرحون ويمرحون بدون حسيب او رقيب  ومنهم من يسافر إلى دول أوروبا وأمريكا  ليتنزهو دون أدنى اعتبار  لوضع الشركة وهم من يستحقون العقاب ويجب مساءلة الادارات السابقة للشركة عن حقوق المؤمن لهم والمتضررين  فإلى متى سنبقى نسمع عن ذهاب حقوق العباد هباءا منثورا بسبب تصفية شركة  رغم شكاوي المراجعين  دون تحرك جدي من الجهات  الرقابية في وقتها وكان من الافضل كف يد الإدارة فورا وليس كتابنا وكتابكم  فحقوق العباد من الشركة التي تم تصفيتها من ٢٠٠١ وبعد مرور  ٢٢ سنة لم يتم تحصيلها بعد وسيتكرر هذا السيناريو مع الجدد وهكذا  لان الشركات لا يتم محاسبتها رغم ( دفاشة وعنجهية بعض الموظفين في التعامل مع المراجعين ) لذلك اتمنى من البنك المركزي كجهة مسؤولة عن قطاع التأمين تحديد مدة لاتتعدى الاسبوع إلى عشرة أيام بعد إنهاء إجراءات المطالبات لدفع التعويضات ودفع حقوق الكراجات ومحلات القطع والتدخل في التعيينات العليا والرواتب الغير منطقية وتوفير خط ساخن للشكاوي  مع معالجتها فورا وعدم السماح لمن كان سببا في فشل إدارة شركة بالعمل بشركات آخرى الا بشروط صعبة حتى لايتكرر نفس السيناريو في شركة آخرى وغيرها من اجراءات البنك المركزي الحريص على نجاح قطاع التأمين مع استقرار تبعيته لجهة رقابية معينة وليس مثل كرة القدم يركلها كل لاعب لغيره فالفوز بلعب  ساعة ونصف أجمل من الوصول إلى ركلات الجزاء  !!!!!

[email protected]

جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023