12 مديرية بدلا من 42 و5 امناء عامون.. تفاصيل استحداث وزارة التربية والموارد البشرية الملكة رانيا تحذر: استمرار الحرب على غزة اكبر تهديد للنظام العالمي القائم على القواعد الإفتاء الأردنية تطالب من صام يوم الخميس الماضي إعادته ٢١٥ مستفيدا من الحملة الطبية السنّية المتخصصة للبر والاحسان في قريتي رحمة وقطر مستعمرون يحتجزون مزارعين في الخضر جنوب بيت لحم إصابة 7 جنود صهاينة في قصف كتائب "القسام" موقع كرم أبو سالم بغلاف غزة إصابات بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال في أوصرين جنوب نابلس الأرصاد: الأداء المطري لنيسان الماضي دون معدلاته الشهرية في أغلب المناطق الإضراب الشامل يعم محافظة طولكرم حدادا على شهداء دير الغصون إصابات بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال في الخضر "تنظيم قطاع الطاقة" تطلق تطبيقًا مبتكراً لشحن السيارات الكهربائية "حماس": انتهت جولة المفاوضات في القاهرة ووفد الحركة سيتشاور مع قيادته 5 شهداء في قصف الاحتلال لمنزل في رفح "المستقلة للانتخاب": 9 آذار الماضي التاريخ الفاصل لقبول طلب مترشحي القائمة الحزبية مواطنون: تجربة الباص السريع ناجحة.. تقرير تلفزيوني

القسم : مقالات مختاره
ميلاد القائد شعاع أنار الأردن
نشر بتاريخ : 1/27/2021 9:50:22 PM
عادل الرفايعه

بقلم :الأعلامي عادل سالم الرفايعه

 

تاريخ لا ينسى ((30 كانون الثاني 1962)) في ذلك اليوم العظيم يوم مولد القائد  جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين أثرت إلا أن اكتب كلمات حب ووفاء  تحملها دمائنا من القلب إلى القلب،، كلمات تحمل في طياتها اسمى آيات التهنئة والمباركة والولاء والانتماء لهذا الملك العظيم،، ملك الإنسانيه،الملك الاب والاخ الحنون الذي مسح عبرات من أعين الأيتام وللارامل والمحتاجين،، الملك الحكيم والقائد العظيم الذي انار الوطن بميلاده الميمون،، ليقول الملك الباني الحسين بن طلال  طيب الله ثراه عبارته المشهوره والتي لا زالت في الاذان وتصدح بها الحناجر والاقلام (( نذرت عبدالله لخدمه شعبه وأمته)).. فكان عبدالله كمان أراد له الحسين بن طلال،، فقد تربى على حب الوطن والتضحية له بكل شيء، وسار جلالته على خطى الراحل الكبير المغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه الذي ملك قلوب الأردنيين بسماحته ومحبته وولاءه وانتمائه لتراب الأردن الغالي ورسوخ انتمائه لمبادئ الأمة وجهاده في الدفاع عن حقوقها و قضاياها، ومنذ جلوس جلالة الملك عبدالله الثاني على العرش قبل اثنين وعشرون عاما وهو يواصل المسيرة ملتزما بنهج والده الملك الحسين_ طيب الله ثراه_، في تعزيز دور الأردن الإيجابي والمعتدل في العالم،

 

وكانت هذه النظره الثاقبه للمستقبل الذي يشع نوره الان في جهات الارض الاربع بحراك دولي واقليمي مؤثر تخطى محددات ادوار الدول وحراكها والتي تقاس غالبا باحجام واعداد المساحة والسكان وغنى الموارد الطبيعية الى معادلة اردنية مختلفة قوامها " الانسان " - وكما قالها الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه ((الإنسان أغلى ما نملك)) - الذي يقود ويؤثر عبر المبادرة والتلاحم بين قيادة وشعب شكلا انموذجا وقصة نجاح على مستوى المنطقة والعالم يفتخر به كل اردني واردنيه، وكافة الأشقاء العرب،، فهذا هو ابا الحسين القائد والملهم لنا..

دمت لنا يا مولاي السند والقائد الكبير،، وأدام الله ملكك وظلك علينا جميعا

كل عام وانت بألف خير 
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023