قال تعالى: (وَبَشِّر الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إليه راجعون، أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) صدق الله العظيم.

يتقدم عموم أبناء عشائر العياصرة في المملكة الأردنية الهاشمية وخارجها

وأبناء وأحفاد المغفور له باذن الله "الشيخ سليم محمد المطلق العياصرة "خاصة

من مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه بأسمى ايات الشكر والامتنان والتقدير والعرفان لتفضله بتكليف معالي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر معالي يوسف العيسوى، لتقديم واجب العزاء بوفاة فقدينا المأسوف على شبابه

المرحوم باذن الله زياد سليم محمد المطلق العياصرة "أبو هيثم"

والذي كان له الأثر الطيب في تخفيف مصابنا بوفاة فقيدنا الغالي كما يتقدمون بالشكر والإمتنان لكل أبناء الأسرة الأردنية الواحدة والأصدقاء من سفراء الدول العربية الشقيقة واصحاب الدولة والمعالي والسماحة و الفضيلة وائمة المساجد واعضاء السلك القضائي والدبلوماسي ورؤساء واعضاء الجامعات الأردنية والأعيان والنواب الحاليين والسابقين وكبار ضباط وضباط وافراد الجيش العربي والأمن العام والمخابرات العامة والدرك والدفاع المدني من عاملين ومتقاعدين ، وأصحاب العطوفة أمناء عامين الوزارات ومحافظ جرش والحكام الإداريين والمتصرفين في وزارة الداخلية ومدراء الدوائر والمؤسسات والشركات و الاسرة الإعلامية والصحفية وشيوخ ووجهاء العشائر الأردنية وممثلي المخيمات والنقابات المهنية والأحزاب ورجال الأعمال والأقرباء والأصدقاء والأنسباء سواء كان ذلك بالمشاركة في تشييع جثمان الفقيد إلى مثواه الأخير أو الحضور لبيت العزاء أو الإتصال هاتفياً أو إرسال البرقيات أو التعزية عبر وسائل ووسائط التواصل الاجتماعي   .

راجين إعتبار هذا الشكر شكراً عاما لكل الاسرة الأردنية في وطننا العزيز وبرقية شكر خاصة لكل واحد منهم ، حيث كان لمواساتكم لنا الأثر الطيب في التخفيف من مصابنا الجلل، سائلين المولى عز وجل أن يحفظكم من كل مكروه وأن يتغمد فقيدنا بواسع رحمته وأن يسكنه بإذنه تعالى فسيح جنانه وأن يحشره مع الأنبياء والشهداء والصديقين انه سبحانه و تعالى ولي ذلك و القادر عليه .

شكرا الله سعيكم وأعظم أجركم و جزاكم الله عنا خيـر جزاء .

اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا منها

إنا لله و إنا اليه راجعون

عنهم الصحفي الدكتور أحمد العياصرة "ابو اسلام"