الموقعة النارية.. قمة الريال والسيتي بين طعنة رودريجو والدرس القاسي رباعية مذلة.. ريمونتادا باريس تلقي برشلونة خارج دوري الأبطال وفيات من الاردن وفلسطين اليوم الاربعاء 17 – 4- 2024 اليونيسف: أجساد الأطفال الممزقة شهادة على وحشية الاحتلال نداء أممي لجمع 2.8 مليار دولار لمساعدة الفلسطينيين الصحة العالمية تجدد نداءها لوقف إطلاق النار في غزة وإعادة بناء المستشفيات الميثاق الوطني يشيد بالجهود الأردنية لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة الأمم المتحدة: تأجيل مؤتمر المصالحة الليبية المقرر نهاية نيسان القوات المسلحة: نعمل على حماية حدود الوطن والحفاظ على أمنه وسلامة المواطنين عسكريون : استحالة خروج "إسرائيل" من قطاع غزة - فيديو رئيس الوزراء البريطاني يدعو نتنياهو إلى التحلي بـ"الهدوء" الأردن سيستمر بإرسال مساعدات لغزة عبر جسر الملك حسين آخر زلات بايدن.. أشاد بدولة غير موجودة لدعمها أوكرانيا 8 شهداء في قصف الاحتلال استهدف سيارة للشرطة وسط غزة المغرب يكتسح زامبيا بـ13 هدفا في كأس إفريقيا لكرة الصالات

القسم : دولي - نافذة شاملة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 04/01/2018 توقيت عمان - القدس 12:08:43 AM
ارتفاع معدل الجريمة في ألمانيا وربطها باللاجئين
ارتفاع معدل الجريمة في ألمانيا وربطها باللاجئين


ألقي اللوم على الشبان اللاجئين في ألمانيا يوم الأربعاء في أغلب الزيادة في مستويات الجريمة على مدى عامين مما يؤجج الجدل السياسي الدائر في البلاد بشأن المهاجرين.
وأظهرت دراسة ارتفاع جرائم العنف بنحو عشرة بالمئة في عامي 2015 و2016. وأرجعت الدراسة أكثر من 90 بالمئة من هذه الزيادة للاجئين الذكور الشبان.
ولكنها أشارت إلى أن المهاجرين القادمين من دول تمزقها الحروب مثل سوريا أقل ميلا بدرجة كبيرة لارتكاب جرائم العنف بالمقارنة مع القادمين من أماكن أخرى والذين من المستبعد أن يحصلوا على حق اللجوء.
وستكون الهجرة قضية أساسية في محادثات الائتلاف المرتقبة بين حزب المحافظين الذي تتزعمه المستشارة أنجيلا ميركل والحزب الديمقراطي الاشتراكي الذي يمثل تيار يسار الوسط. وأضر وصول أكثر من مليون مهاجر منذ منتصف 2015 بفرص الحزبين في الانتخابات التي أجريت في سبتمبر أيلول الماضي.
وأظهرت الدراسة التي رعتها الحكومة قفزة في جرائم العنف التي يرتكبها شبان تتراوح أعمارهم بين 14 و30 عاما.
وقال كريستيان فايفر خبير الجريمة وأحد الباحثين الذين أعدوا الدراسة لإذاعة دويتشلاند فونك إن هناك اختلافات كبيرة بين المجموعات المختلفة من اللاجئين اعتمادا على من أين جاءوا وفرصهم في البقاء والحصول على وضع قانوني في ألمانيا.
وأظهرت الدراسة أن طالبي اللجوء الذين يعتبرون لاجئي حرب والذين تكون فرصهم أكبر في البقاء في ألمانيا يميلون لتجنب المشاكل بدرجة أكبر.
فنحو 17 بالمئة من جرائم العنف التي ارتكبت في ولاية سكسونيا السفلى والتي نسبت للاجئين كان من يشتبه أنهم مرتكبوها من طالبي اللجوء القادمين من شمال أفريقيا الذين يمثلون أقل من واحد بالمئة من اللاجئين المسجلين بالولاية. وفرص اللاجئين من شمال أفريقيا محدودة في الحصول على وضع قانوني في ألمانيا.
وقال فايفر ”الوضع مختلف تماما بالنسبة للذين يكتشفون فور وصولهم أنهم غير مرغوب فيهم تماما هنا. فلا فرصة للعمل أو للبقاء“.
وقالت الدراسة كذلك إن لم شمل أسر المهاجرين عن طريق السماح لأسرهم بدخول ألمانيا قد يساعد في الحد من جرائم العنف. ومسألة لم الشمل هذه من المرجح أن تكون من القضايا الشائكة في محادثات الائتلاف الجديد للحكومة.

الحقيقة الدولية - وكالات

Thursday, January 4, 2018 - 12:08:43 AM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023