حماس: نرفض أي وجود عسكري لأي قوة على أراضينا الفلسطينية "قائمة غزة الصمود" تحصد 7 مقاعد إدارية بانتخابات رابطة الكتاب الأردنيين.. اسماء العدل الدولية تختتم جلسات الاستماع بقضية جنوب أفريقيا ضد (إسرائيل) الأمير فيصل يتابع منافسات رالي الأردن الدولي طرح تذاكر مباراة المنتخب الوطني أمام طاجيكستان بتصفيات كأس العالم أبو عبيدة: استهدفنا 100 آلية في 10 أيام.. ومستعدون لمعركة استنزاف طويلة مع العدو المهندس هملان محمد شحادة ابو الكباش في ذمة الله انطلاق أول صهريج يعمل بالغاز الطبيعي بدلاً من الديزل في الأردن نقيب المحامين: لجنة تحقيق بالاعتداء على محامين من أشخاص خارج الهيئة العامة مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي آل حجار نوح ومحمد وأوليفيا.. أشهر أسماء الأطفال في إنجلترا وويلز "توشيبا" اليابانية تسرح 4 آلاف موظف بسبب خسائرها المالية السودان.. الأمم المتحدة تحذر من تصاعد العنف في الفاشر مؤشر نيكي الياباني يحقق مكاسب أسبوعية بأكثر من 1% التحدي القاتل.. رقاقة بطاطا حارة تقتل مراهقاً أميركياً

القسم : منوعات عامة
نبض تيليجرام فيس بوك
نشر بتاريخ : 30/04/2024 توقيت عمان - القدس 9:10:33 AM
دراسة قاتمة تحدد موعد انقراض البشرية
دراسة قاتمة تحدد موعد انقراض البشرية


تنبأت دراسة جديدة وصفت بـ"القاتمة"، أن الجنس البشري سينقرض خلال 250 مليون سنة، لكن هذا سيحدث إذا توقفنا عن حرق الوقود الأحفوري "الآن".

 

ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن خبراء جامعة بريستول، أن عمليات المحاكاة الحاسوبية تشير إلى أن كوكبنا سيواجه انقراضا جماعيا يمحو جميع الثدييات، بما فيها البشر.

 

وقال الخبراء إن أي أشكال حياة ستبقى على قيد الحياة على الأرض بحلول ذاك الوقت (بعد 250 مليون سنة)، يجب أن تتعامل مع درجات حرارة تتراوح بين 104 إلى 158 درجة فهرنهايت (40 إلى 70 درجة مئوية)، وهذا يبدو مستبعدا.

 

لكن حساباتهم لا تأخذ في الاعتبار الغازات المسببة للانحباس الحراري العالمي المنبعثة من حرق الوقود الأحفوري وغيره من المصادر التي يتسبب فيها الإنسان، لذا فمن المرجح أن يكون تاريخ زوال البشر أقرب.

 

وسيكون هذا أول انقراض جماعي منذ حدث ذلك للديناصورات، قبل حوالي 66 مليون سنة.

 

وقاد الدراسة الجديدة الدكتور ألكسندر فارنسورث، الباحث المشارك في كلية العلوم الجغرافية بجامعة بريستول.

 

واستخدم العلماء نماذج مناخية محوسبة لمحاكاة اتجاهات درجة الحرارة والرياح والأمطار والرطوبة في بانجيا ألتيما، الاسم الذي سيطلق على الكتلة اليابسة.

 

ويؤكد الباحثون أنهم لم يأخذوا في الاعتبار مساهمة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، الذي يشار إليه عادة على أنه أكبر سبب لتغير المناخ اليوم.

 

وقال المؤلف المشارك البروفيسور بنجامين ميلز من جامعة ليدز: "بالطبع، يفترض هذا أن البشر سيتوقفون عن حرق الوقود الأحفوري، وإلا فإننا سنرى هذه الأرقام في وقت أقرب بكثير".

 

وتشير النتائج إلى أن ما بين 8 و16 بالمئة فقط من الأراضي ستكون صالحة للحياة بالنسبة للثدييات، لكن من المحتمل أن يتم القضاء على جميع أنواع هذه الكائنات.

 

وقال فارنسورث: "لا يمكننا التنبؤ بالمدة التي سيستمر فيها البشر، لكن إذا افترضنا أننا سنستمر لفترة طويلة، فإن مثل هذا العالم المستقبلي سيكون غير مضياف بالنسبة لنا".

 

الحقيقة الدولية – وكالات

Tuesday, April 30, 2024 - 9:10:33 AM
المزيد من اخبار القسم الاخباري

آخر الاضافات


أخبار منوعة
حوادث



>
جميع الحقوق محفوظة © الحقيقة الدولية للدراسات والبحوث 2005-2023