تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! غوارديولا يحبط جماهير مانشستر سيتي ويسعد عشاق صلاح! خبراء يدعون مشاركة مجتمعية واسعة في مكافحة الجريمة قبل وقوعها... فيديو بأيدي كفاءات وطنية.. سلطنة عُمان تنجح بإجراء أول عملية زراعة قلب من شخص متوفى دماغيا لمريض آخر برشلونة يتلقى ضربة موجعة قبل مواجهتيه الحاسمتين ضد إنتر وريال مدريد هيئة أمريكية توجه نداء عاجلا لترامب لدرء ضرر لا يمكن إصلاحه فاعليات تهنئ عمال الوطن بمناسبة عيد العمال الجيش الباكستاني يجرى تدريبات حربية واسعة النطاق في ظل التوترات مع الهند مصدر عسكري: مقتل 6 جنود بقصف شنه الدعم السريع في كوستي غارات جوية تستهدف محيط مدينة صعدة شمال اليمن الحكومة تنهي مشاوراتها لتقديم مقترحات لتعديل نظام تنظيم البيئة الاستثمارية الجمارك تضبط ١٣١٦٢ كروز دخان في 3 قضايا منفصلة أمين عام الاقتصاد الرقمي تتابع ميدانيًا سير عمل مراكز الخدمات الحكومية مصادر: ترامب يقيل مستشار الأمن القومي ونائبه "الأشغال" تبدأ بإنشاء طريق خدمة على مسربين من طريق المطار عند محطة المناصير
بقلم: بروفسور حسين علي غالب بابان
انتهى عدة باحثين في مجال التغذية في الهند من بحثهم الذي يهدف إلى إنتاج "مكمل غذائي" رخيص الثمن يقدم للطبقات الفقيرة وخصوصا إلى أطفالهم ، وكان هذا المكمل هو عبارة عن طحن حبوب "الفول السوداني " مع زيوت نباتية أخرى ، وتعبئتها في أكياس صغيرة ويتم تناولها بشكل يومي.
أما أوروبا ومعها دول الآخرى ،وجدت أن طحن بعض " الحشرات والديدان" هو الحل المناسب لتخفيض تكلفة عدد كبير من المواد الغذائية وخصوصا الخبز ، لأن أسعار القمح ومعها الذرة ارتفعت ارتفاعا جنونيا في السنوات الماضية .
في العراق وخلال سنوات الحصار العجاف التي مرت عليه ،قال خبراء التغذية والزراعة كلمتهم و أن "التمر" هو" المكمل الغذائي "الذي يجب أن يتوفر عند كل عائلة ،لكن الحكومة في حينها لم تهتم بهم لأنها كانت تقدم مجموعة من المواد الغذائية بسعر رمزي ، رغم أنها لم تكن ذات جودة جيدة لكن المواطن أعتاد عليها وهي ما زالت موجودة حتى يومنا هذا .
ومصر أيضا لديها نظام "التموين " القائم منذ عدة عقود في أماكن محددة ، والتي يقدم منتجات مختلفة بأسعار رمزية لمحاربة غلاء الأسعار ، وبات هذا النظام أيضا يقدم منتجات مختلفة في شهر رمضان وفي الأعياد ، ولقد نجح النظام في سد الجوع لشرائح كثيرة من المجتمع.
وفي وقتنا الحاضر يقوم خبراء صينيين مدعومين بمبالغ فلكية من شركات عملاقة في مجال التغذية والدواء بعمل أبحاث على "الطحالب " ، حيث وجدوا أن "الطحالب "بالامكان زراعتها في مختلف الأجواء القاسية وداخل مياه شديدة التلوث ، وهذا يبشر بالقضاء على المجاعات التي تجتاح دول كثيرة حول العالم.